NOT KNOWN FACTS ABOUT النقد في العمل

Not known Facts About النقد في العمل

Not known Facts About النقد في العمل

Blog Article



قبل كل شيء يجب أن نكبح ردَّة الفعل السريعة، ونأخذ وقتنا في تحليل النقد والملاحظات قبل أن نجيب بشكل انفعالي، حاولوا أن تقولوا ما يدور في رأسكم في سركم أولاً قبل أن تبوحوا به مباشرةً.

يمكن أن تسهم الثقافة المؤسسية في إحداث صعوبات في تطوير مهارات التفكير النقدي. في بعض الثقافات، قد يتم التركيز على القواعد والإجراءات والتقاليد، مما يمنع الابتكار والتفكير النقدي.

رابعاً، يجب أن نتعلم كيف نتعامل مع النقد والتقييم السلبي بشكل هادئ ومحترم. عندما نتلقى نقدًا سلبيًا، يجب أن نتحلى بالصبر والاحترام وأن نتعامل مع الشخص الذي قدم النقد بشكل لائق.

لقد استند النقاد العرب الذين تبنوا المنهج النفسي في دراسة الأدب العربي الحديث إلى ثلاثة محاور، تتمثل أولها في دراسة شخصية الأديب من خلال تتبع السيرة الذاتية له ورصد شخصيته بغية الوصول إلى مكنونات الإبداع المغروزة في نفسه، وثانيها تتمثل في دراسة العملية الإبداعية بتوقيتها وكيفيتها والعوامل الخارجية والداخلية التي أسهمت في توليد تلك العملية الإبداعية.[٣]

قد تتطلب المواقف التجارية صبرًا ومرونة، لذا استعد لتلبية احتياجاتهم بشكل جيد.

رابعاً، يجب أن نتعلم كيف نفصل بين النقد البناء والنقد السلبي. النقد البناء يأتي بأفكار واقتراحات للتحسين، بينما النقد السلبي يكون هجوماً شخصياً وغير بناء.

العمل بجهد لتحقيق النتائج الملموسة سيشجع الآخرين على الاهتمام بتطوير مهارات التفكير النقدي.

الكثير من المديرين وبلا شك معظم زملائك ليسوا مدرَّبين على تقديم الملاحظات والتغذية الراجعة بطريقة ملائمة، وحتى لو كانوا كذلك فإنّ هذا لا يسهِّل عليهم الأمر.

قم بتحديد أهداف صغيرة وتحقيقها بشكل مستمر لتعزيز ثقتك بنفسك.

مع حميّة الموقف، من الأسهل قول العبارة الأول. حتى في حالة كان مديرك هادئاً فإنّ احتمالية أن يكون رد فعلك سلبياً كافية لتجعله يشعر بعدم الارتياح. كل ما في الأمر أنّه يتوقع منك أن تبقى احترافياً، كما أنّه يود لو تعلم أنّه مطالب بتقديم الملاحظات والتغذية الراجعة لك لأنّ أداءك مرتبط أيضاً بوظيفته.

اطلب من رؤسائك فرصًا للتدريب والتطوير المستمر. قم بالاشتراك في البرامج التدريبية الداخلية والخارجية واستفد من الخبرات والمعرفة الجديدة.

ثالثًا، لا تأخذ النقد والتقييم السلبي بشكل شخصي. قد يكون الشخص الذي ينتقدك يعاني من مشاكله الشخصية أو يكون لديه آراء سلبية عن العالم بشكل عام.

قد تغيب كل ما تريد معرفته هذه النقطة عن بال الكثيرين، حيث يعتبر أغلب الناس أنَّ النقد الهدَّام هو تفنيد الصفات السلبية أو الانتقاد بطريقة جارحة وفجَّة، بينما تكفي الكلمات الإيجابية والمديح لتجعل من النقد بنَّاءً! لكن للأسف هذا اعتقاد خاطئ ومنقوص في مكان ما، فاختيار الكلمات الإيجابية والموافقة على كل الأقوال والأفعال دون دراية -أو رغبة بالتملق- لا يمكن اعتبارها نقداً بنَّاءً بل على العكس، فإذا طلب منك صديقك رأيك في قصيدة كتبها، وقلت له أنَّها رائعة وبديعة في حين أنَّها لم تكن كذلك؛ فأنت تؤذيه وتغذي لديه ملكة الغرور التي قد تمنعه من التعلم والتطور، الأصح أن تخبره بموضوعية وبحدود خبرتك عن مواطن الضعف ومواقع القوة في النص الذي كتبه، لذلك لا بد من الانتباه أن النقد السلبي من وجوهه النقد الذي يتبع أسلوب المجاملة والكلام الناعم.

إن لم يكن الموضوع يتطلب وجود أشخاص آخرين كما في الاجتماعات حاول أن توجه انتقادك للشخص بشكل شبه سري، المقصود بشبه سري أن تكونا على انفراد لكن دون أن تشعره بالسرية.

Report this page